تعرّفي الى طبيعة عشرة نساء استحوذن على عقل الرجل وقلبه
http://saydati.blogspot.com/2013/04/blog-post_3139.html
على رغم اختلاف الرجال في طباعهم، الّا أن هناك في أذهانهم صورة لامرأة
تكون شريكة حياتهم فلا يستطيعون نسيانها لا بل يحلمون بأن يرتبطوا بها
ويكملون الحياة سوياً. تعرّفي الى طبيعة عشرة نساء استحوذن على عقل الرجل
وقلبه:
- المرأة المنتمية
هي المرأة التي تنتمي إلى واقع هذا الرجل وحياته، إذ تشاركه كل همومه وأحزانه وتفاصيل حياته، تكون دائماً حاضرة للاجابة عن تساؤلاته وكفيلة بزرع الابتسامة على وجهه في أشد لحظات قلقه. من الصعب أن ينسى الرجل هذه المرأة لأنها تكون قد ارتبطت بكلّ ذكرياته وبكلّ تفاصيله الدقيقة.
- المرأة الصبورة
يُعرف عن المرأة بأنها سريعة الغضب ولا تتحمل الضغوطات، وهذا ما يجعل المرأة التي تصبر وتتحمّل محببة بنظر الرجل الذي لا يتمكّن من نسيانها. فهذا النوع من النساء قادر على استيعاب قلق الرجل وامتصاص غضبه، فتكون له الحضن الدافئ الذي يلجأ إليه في الازمات إذ أنها تساهم في التخفيف من وطأة المشاكل والهموم وتتعامل معه برويّة وحنان.
- المرأة المستمتعة
المرأة هي كثيرة العتب ولا يعجبها شيء، فمهما فعل الرجل لارضائها تجد بأن تصرفاته وأفعاله لا تزال ناقصة. لذلك تبيّن بأن الرجل يتعلّق كثيراً بالمرأة التي تستمتع معه في لحظات كثيرة ومختلفة، وفي أدق التفاصيل وأصغرها كتناول الطعام معاً أو النزهة... فيعلم بأن لا معنى لحياته بعيداً عنها، لذلك يحبّها ولا يتخلّى عنها، ويصبح نسيانها أمراً صعباً.
- المرأة الذكية
الذكاء هو صفة يبحث عنها الشريكان كلٌّ في الآخر، فالذكاء يعطي صورة أوضح وأشمل عن طريقة التعاطي مع الآخر. ومن المعروف بأن المرأة الذكية هي التي تعرف جيداً كيف تتعامل مع شريكها، إذ تكون متفهمة لطبيعة عمله، فتعرف متى تحدّثه ومتى تصغي اليه. والمرأة الذكية هي القادرة على تعزيز ثقة زوجها بنفسه ودفعه الى الأمام ، لذلك يصعب على الرجل نسيان هذه المرأة التي تعلّق مصير نجاحه وارتقائه بها.
- المرأة الأنثى
الأنوثة هي ما يبحث عنها الرجل في شريكته، فغالباً ما ينفر الرجال من المرأة "الذكر" التي لا تفصل بين قوّة شخصيتها وطبيعتها كامرأة، بل نراها تواجه الآخر بكلّ "رجولة" متناسية تكوينها الفيزيولوجي. ومن المعروف بأن الرجل لا يستطيع أن ينسى المرأة "الأنثى"، لأنها تشعره برجولته أكثر كلّما زادت نعومتها وأنوثتها ورقّتها.
- المرأة الجوهر
صحيح بأن الشكل الخارجي هو أول ما يلفت نظر الشاب الى المرأة ولكن ما يدفعه الى حبّها هو جوهرها ومضمونها. فالرجل لا ينسى امرأة تتمتع بجمال ودفء داخلي وشخصية مستقرة، تكون متصالحة مع نفسها وتفضل أن يسود حياتها الهدوء حتى في صخب ضغوط الحياة، وهذا ما يجعلها متميّزة بنظر الرجل.
- المرأة العفوية
العفوية هي صفة يبحث عنها معظم الرجال بالمرأة، إذ يعتبرونها ميزة خاصة فيها، لأنهم ينفرون من التصنّع والتكلّف. وبالنسبة لهم فإن المرأة العفوية هي امرأة صادقة وصريحة وواضحة يمكنهم مشاركتها هموم الحياة ومتاعبها من دون الخوف من ردود فعلها، وهذا ما يجعلهم يتعلّقون بها وببراءتها.
- المرأة الحنونة
قد يعتقد البعض بأن المرأة وبسبب بنيتها الضعيفة وتكوينها تبحث عن الحنان، بينما يفضّل الرجل صاحب البنية القوية الابتعاد قدر المستطاع عن مشاعر الدفء والحنان. ولكن تبيّن بأن الرجل يبحث في شريكته عن الأحاسيس المرهفة وعن المرأة القادرة أن تكون زوجته وحبيبته وأمه وصديقته أيضاً، وإذا ما وجدها فلن يتخلّى عنها لأي سبب.
- المرأة المعطاءة والمضحية
هذه المرأة تترك أثراً لا ينسى لدى الرجل الذي يشعر بوجودها بفضل عطاءاتها اللامتناهية، فمن المعروف عن هذه المرأة بأنها تعطي بلا مقابل وما يدفعها الى القيام بذلك هي مشاعر الحبّ التي تكنّها للآخر الصديق والحبيب. وبما أن الرجل يكره صيغة المصالح المتبادلة في حياته العاطفية، نراه ينجذب الى المرأة التي تضحّي من أجل إحياء هذه العلاقة ودوام استمراريتها.
- المرأة القوية الضعيف
قوّة الشخصية صفة أساسية يبحث عنها الرجل في امرأته على أن لا تتحول هذه القوّة الى "رجولة"، بل غالباً ما يحبّ الرجل المرأة التي تعلم متى تكون قويّة ومتى تكون ضعيفة. فثمّة ظروف تحتّم على المرأة قوّة وصلابة في اتخاذ القرارات المناسبة، وثمّة ظروف أخرى تلقي بثقلها عليها وتجعلها ضعيفة فتلجأ الى حضن الرجل لتشعر بالأمان والطمأنينة.
- المرأة المنتمية
هي المرأة التي تنتمي إلى واقع هذا الرجل وحياته، إذ تشاركه كل همومه وأحزانه وتفاصيل حياته، تكون دائماً حاضرة للاجابة عن تساؤلاته وكفيلة بزرع الابتسامة على وجهه في أشد لحظات قلقه. من الصعب أن ينسى الرجل هذه المرأة لأنها تكون قد ارتبطت بكلّ ذكرياته وبكلّ تفاصيله الدقيقة.
- المرأة الصبورة
يُعرف عن المرأة بأنها سريعة الغضب ولا تتحمل الضغوطات، وهذا ما يجعل المرأة التي تصبر وتتحمّل محببة بنظر الرجل الذي لا يتمكّن من نسيانها. فهذا النوع من النساء قادر على استيعاب قلق الرجل وامتصاص غضبه، فتكون له الحضن الدافئ الذي يلجأ إليه في الازمات إذ أنها تساهم في التخفيف من وطأة المشاكل والهموم وتتعامل معه برويّة وحنان.
- المرأة المستمتعة
المرأة هي كثيرة العتب ولا يعجبها شيء، فمهما فعل الرجل لارضائها تجد بأن تصرفاته وأفعاله لا تزال ناقصة. لذلك تبيّن بأن الرجل يتعلّق كثيراً بالمرأة التي تستمتع معه في لحظات كثيرة ومختلفة، وفي أدق التفاصيل وأصغرها كتناول الطعام معاً أو النزهة... فيعلم بأن لا معنى لحياته بعيداً عنها، لذلك يحبّها ولا يتخلّى عنها، ويصبح نسيانها أمراً صعباً.
- المرأة الذكية
الذكاء هو صفة يبحث عنها الشريكان كلٌّ في الآخر، فالذكاء يعطي صورة أوضح وأشمل عن طريقة التعاطي مع الآخر. ومن المعروف بأن المرأة الذكية هي التي تعرف جيداً كيف تتعامل مع شريكها، إذ تكون متفهمة لطبيعة عمله، فتعرف متى تحدّثه ومتى تصغي اليه. والمرأة الذكية هي القادرة على تعزيز ثقة زوجها بنفسه ودفعه الى الأمام ، لذلك يصعب على الرجل نسيان هذه المرأة التي تعلّق مصير نجاحه وارتقائه بها.
- المرأة الأنثى
الأنوثة هي ما يبحث عنها الرجل في شريكته، فغالباً ما ينفر الرجال من المرأة "الذكر" التي لا تفصل بين قوّة شخصيتها وطبيعتها كامرأة، بل نراها تواجه الآخر بكلّ "رجولة" متناسية تكوينها الفيزيولوجي. ومن المعروف بأن الرجل لا يستطيع أن ينسى المرأة "الأنثى"، لأنها تشعره برجولته أكثر كلّما زادت نعومتها وأنوثتها ورقّتها.
- المرأة الجوهر
صحيح بأن الشكل الخارجي هو أول ما يلفت نظر الشاب الى المرأة ولكن ما يدفعه الى حبّها هو جوهرها ومضمونها. فالرجل لا ينسى امرأة تتمتع بجمال ودفء داخلي وشخصية مستقرة، تكون متصالحة مع نفسها وتفضل أن يسود حياتها الهدوء حتى في صخب ضغوط الحياة، وهذا ما يجعلها متميّزة بنظر الرجل.
- المرأة العفوية
العفوية هي صفة يبحث عنها معظم الرجال بالمرأة، إذ يعتبرونها ميزة خاصة فيها، لأنهم ينفرون من التصنّع والتكلّف. وبالنسبة لهم فإن المرأة العفوية هي امرأة صادقة وصريحة وواضحة يمكنهم مشاركتها هموم الحياة ومتاعبها من دون الخوف من ردود فعلها، وهذا ما يجعلهم يتعلّقون بها وببراءتها.
- المرأة الحنونة
قد يعتقد البعض بأن المرأة وبسبب بنيتها الضعيفة وتكوينها تبحث عن الحنان، بينما يفضّل الرجل صاحب البنية القوية الابتعاد قدر المستطاع عن مشاعر الدفء والحنان. ولكن تبيّن بأن الرجل يبحث في شريكته عن الأحاسيس المرهفة وعن المرأة القادرة أن تكون زوجته وحبيبته وأمه وصديقته أيضاً، وإذا ما وجدها فلن يتخلّى عنها لأي سبب.
- المرأة المعطاءة والمضحية
هذه المرأة تترك أثراً لا ينسى لدى الرجل الذي يشعر بوجودها بفضل عطاءاتها اللامتناهية، فمن المعروف عن هذه المرأة بأنها تعطي بلا مقابل وما يدفعها الى القيام بذلك هي مشاعر الحبّ التي تكنّها للآخر الصديق والحبيب. وبما أن الرجل يكره صيغة المصالح المتبادلة في حياته العاطفية، نراه ينجذب الى المرأة التي تضحّي من أجل إحياء هذه العلاقة ودوام استمراريتها.
- المرأة القوية الضعيف
قوّة الشخصية صفة أساسية يبحث عنها الرجل في امرأته على أن لا تتحول هذه القوّة الى "رجولة"، بل غالباً ما يحبّ الرجل المرأة التي تعلم متى تكون قويّة ومتى تكون ضعيفة. فثمّة ظروف تحتّم على المرأة قوّة وصلابة في اتخاذ القرارات المناسبة، وثمّة ظروف أخرى تلقي بثقلها عليها وتجعلها ضعيفة فتلجأ الى حضن الرجل لتشعر بالأمان والطمأنينة.
