كيف يخطئ الرجل في الحب ؟ ادخلي واكتشفي هنا !
https://saydati.blogspot.com/2012/09/blog-post.html
الجميع يتمنى أن يقع في الحب، وأن يجد شريكا لحياته يقتسم معه همومه وعثراته وأحزانه، كما يقتسم معه طموحاته وآماله وأفراحه
لكن بعض الرجال يرتبكون بعض الأخطاء تعجل بكلمة النهاية لقصة الحب.. فكيف يخطئ الرجل في الحب؟.
في الحقيقة يكون الخطأ عندما يعبر الرجل عن حبه الشديد لمحبوبته منذ اليوم الأول، لأنه مهما كانت مشاعره اتجاهها قوية أو حقيقية، فلا ينبغي أن يظهر لها كافة أوراقه في لحظة واحدة، ولكن، لماذا تعد هذه الصراحة المفرطة خطأ ؟
في الحقيقة يكون الخطأ عندما يعبر الرجل عن حبه الشديد لمحبوبته منذ اليوم الأول، لأنه مهما كانت مشاعره اتجاهها قوية أو حقيقية، فلا ينبغي أن يظهر لها كافة أوراقه في لحظة واحدة، ولكن، لماذا تعد هذه الصراحة المفرطة خطأ ؟
"قنبلة الحب":إن المرأة ترى الرجل دوما كشخص عقلاني لا يحب اظهار مشاعره أو التعبير عنها بالكلام، وبالتالي فمهما كان عاطفيا وأراد التعبير عن ذلك لمحبوبته، فهي قد لا تتقبل الأمر بالشكل الإيجابي الذي يظنه الرجل .
وهذه الحالة تحديدا يصفها خبراء العلاقات الزوجية بأنها "قنبلة الحب"، حيث يحذرون من أن يقوم الرجل بالتعبير عن مشاعره الفياضة لمحبوبته في بداية علاقتهما، لأنه في الأغلب سيأتي بنتائج سيئة.
ويؤكد الخبراء أن أعراض "قنبلة الحب" في حد ذاتها ليست سيئة، بمعنى انه اذا كان الرجل واثقا أن هذه المرأة ستكون حبيبته الأبدية التي يريد استكمال حياته معها، فهذا شيء رائع بالفعل، لكن السيء أن يخبرها من اللقاء الأول أن حبه لها استثنائي، وأنه لم يعش أبدا هذه المشاعر من قبل، حيث ينصحون الرجل بمقاومة التعبير عن هذه المشاعر خلال اللقاء الأول بقدر الإمكان، لأن المرأة في هذا الوقت ستشعر أن حبيبها يسمعها كلاما معسولا من أجل استمالتها عاطفيا، وجعلها تقبل به شريكا لحياتها بشكل به نوع من الابتزاز العاطفي.
ومن أعراض هذه الحالة أيضا، أن يصر عليها أن تلتقي بوالديه فورا، حتى من قبل أن يقوم بمفرده بمفاتحتهما في الأمر، وبالتالي تعرضها لاحتمال الرفض، وما يتبعه من شعور بالحرج، كما أن اصراره على مقابلتها لوالديه قبل أن يذهب هو لمقابلة والديها أولا يعد نوعا من الاستهزاء بالتقاليد الشرقية، التي تلزم الرجل باحترام المرأة، خصوصا من رشحها قلبه لتكون شريكة لمستقبله
وهذه الحالة تحديدا يصفها خبراء العلاقات الزوجية بأنها "قنبلة الحب"، حيث يحذرون من أن يقوم الرجل بالتعبير عن مشاعره الفياضة لمحبوبته في بداية علاقتهما، لأنه في الأغلب سيأتي بنتائج سيئة.
ويؤكد الخبراء أن أعراض "قنبلة الحب" في حد ذاتها ليست سيئة، بمعنى انه اذا كان الرجل واثقا أن هذه المرأة ستكون حبيبته الأبدية التي يريد استكمال حياته معها، فهذا شيء رائع بالفعل، لكن السيء أن يخبرها من اللقاء الأول أن حبه لها استثنائي، وأنه لم يعش أبدا هذه المشاعر من قبل، حيث ينصحون الرجل بمقاومة التعبير عن هذه المشاعر خلال اللقاء الأول بقدر الإمكان، لأن المرأة في هذا الوقت ستشعر أن حبيبها يسمعها كلاما معسولا من أجل استمالتها عاطفيا، وجعلها تقبل به شريكا لحياتها بشكل به نوع من الابتزاز العاطفي.
ومن أعراض هذه الحالة أيضا، أن يصر عليها أن تلتقي بوالديه فورا، حتى من قبل أن يقوم بمفرده بمفاتحتهما في الأمر، وبالتالي تعرضها لاحتمال الرفض، وما يتبعه من شعور بالحرج، كما أن اصراره على مقابلتها لوالديه قبل أن يذهب هو لمقابلة والديها أولا يعد نوعا من الاستهزاء بالتقاليد الشرقية، التي تلزم الرجل باحترام المرأة، خصوصا من رشحها قلبه لتكون شريكة لمستقبله
علامات الخطر:ويؤكد الخبراء أيضا أن اهتمام الرجل بمحبوبته في أول أيام ارتباطهما بشكل مبالغ فيه غير مطلوب، فليس هناك داع من المكالمات الهاتفية الطويلة، ومحاصرتها بالرسائل الهاتفية، ظنا منه أنها ستهرب منه، أو ستجد شخصا آخر اذا ابتعد هو عنها... بل ينصحون بأن يكون الرجل هادئا وواثقا من نفسه ومن حبه لها، وأن يفسح لها المجال لتستكمل حياتها في إطار من الهدوء والسكينة كما اعتادت قبل لقائها به، حتى لا تشعر أن علاقتها به ستسبب لها التوتر والضغط العصبي، وأنه يلاحقها بشكل خانق، كما أن اهتمام الرجل الزائد بها لن يجعلها تتعرف على قوة مشاعرها الحقيقية اتجاهه، كما سيحرمها من الاشتياق اليه .
ويؤكد خبراء العلاقات الاجتماعية أنه في أول أسبوعين للارتباط، تكفي مكالمة هاتفية واحدة يوميا، وبضع رسائل نصية، وكذلك يحذرون الرجل من التصرف بعصبية أو غضب اتجاه محبوبته اذا لم تتمكن هي من الرد على مكالماته أو رسائله لأي ظرف طارئ.
ومن الأمور الخاطئة أيضا في بداية العلاقة أن يمطر الرجل حبيبته بالهدايا؛ لأنه اذا جعلها تعتاد على هذا الأمر، فإنه لن يستطيع تحقيقه في المستقبل بصفة منتظمة
ويؤكد خبراء العلاقات الاجتماعية أنه في أول أسبوعين للارتباط، تكفي مكالمة هاتفية واحدة يوميا، وبضع رسائل نصية، وكذلك يحذرون الرجل من التصرف بعصبية أو غضب اتجاه محبوبته اذا لم تتمكن هي من الرد على مكالماته أو رسائله لأي ظرف طارئ.
ومن الأمور الخاطئة أيضا في بداية العلاقة أن يمطر الرجل حبيبته بالهدايا؛ لأنه اذا جعلها تعتاد على هذا الأمر، فإنه لن يستطيع تحقيقه في المستقبل بصفة منتظمة
"التجاهل" .. خطأ قاتل:أحيانا يشعر الرجل أن اهتمامه الشديد بحبيبته في بداية العلاقة لم يؤت بثماره، فيلجأ إلى تصرف أكثر خطرا، وهو تجاهلها تماما، ظنا منه أنه سيجعلها تبادر بالاهتمام به، غير أن تصرفه هذا سيشعرها بالحيرة والارتباك، ويجعلها تقرر أن هذه التصرفات لا تجعلها تشعر بمستقبل ايجابي للعلاقة، وبالتالي تقوم هي بالانفصال عنه.
وعلى ذلك، يؤكد الخبراء أن أفضل تعامل هنا هو التوازن والتعامل بنوع من الهدوء مع الطرف الآخر، حتى تصبح العلاقة أكثر رسوخا ونضوجا، ووقتها لا مانع من إظهار المشاعر الحقيقية بشغف.
وعلى ذلك، يؤكد الخبراء أن أفضل تعامل هنا هو التوازن والتعامل بنوع من الهدوء مع الطرف الآخر، حتى تصبح العلاقة أكثر رسوخا ونضوجا، ووقتها لا مانع من إظهار المشاعر الحقيقية بشغف.